ولا يزال WhatsApp بتقديم بيانات الى السلطات

المشاركين

تشير سجلات المحكمة WhatsApp فيما يبدو فى الواقع لا تحتفظ كمية هائلة من البيانات. حتى قبل واسعة النطاق يدبره

قبل اسابيع قليلة عن احتمال الباب الخلفى WhatsApp رسائل اكثر من احداث مثيرة لمستخدمى شعبية التطبيق خبراء امنيين فى معرفة لا يتفق مع ما جاء فى تقرير الصحيفة, كما نفى WhatsApp التقارير فى بيان للشركة. والان هناك جدل WhatsApp جديدة للتعامل مع: WhatsApp تقديم بيانات المستخدم.

WhatsApp: نصائح وتلميحات نظام التشغيل Android
اعلى البدائل على Facebook app Android

اساسا, الا ان ذلك لا ينبغى ان يكون مفاجاة كبرى الشركات مثل WhatsApp Facebook Google (على سبيل المثال لا الحصر) مستمرة لنقل بيانات المستخدم. هذا ليس حتى التامرى ارادة الشركات فقط الوضع القانونى لكثير من البلدان, مثل الولايات المتحدة الامريكية.

منذ حوالى اسبوعين, WhatsApp كانت محط الوصى. ونقلت الصحيفة عن وجود خفى تمكن مختلف السلطات الحكومية على الاستفادة من الرسائل المشفرة. اختلف مع خبراء الامن الولى WhatsApp تفسير, كما نفى هذه الادعاءات.

مقال من فوربيس تبين فعلا ان تواصل WhatsApp نقل بيانات المستخدم - التى سبق ذكرها, ليس من المستغرب ضخم الشئ الاكثر اثارة هذا الموقف كله بدقة البيانات التى تتصل تحديدا. بسبب عدم وجود بيانات رسمية من WhatsApp بشان هذا الموضوع, الصحفى فوربس مرت المحاكم مصدر المعلومات اصاب بشكل كبير.

بشان رهنا بصدور امر من المحكمة, جمعت ونشرت WhatsApp الفوقية - وهذا ما يعرف فى كقلم فخ. جمع البيانات لا تتضمن اى محتوى الرسالة, بل بيانات الحساب للمستخدمين مراقبة اتصال نطاق التردد فى الاتصال ايضا اوقات ارسال الرسائل. عناوين IP (بروتوكول الانترنت) موقع يمكن ايضا القاء القبض هذه انشطة الرصد. كل التحقيقات نطاق عمله, وفى مثل هذه الحالات لا يسمح WhatsApp باخطار المستخدمين بانهم موضع مراقبة من جانب السلطات.
وقد راى Kluge
موقع خادم فى الولايات المتحدة ينبغى ان تكون اشارة تنذر سحابة خدمة المراسلات.
فما رايك?
50
50
59

من طرف الى طرف التشفير, كان من الصعب الوصول الى محتويات الرسالة لانها حذفت من خوادم WhatsApp بعد تسليمه الى المستلم. منذ الان بتشفير الرسائل WhatsApp مضمونها لا يمكن الوصول اليها.

الشركة الام Facebook, بالمناسبة مفتوح ايضا تلقى طلبات من الحكومات. التشفير غير مستخدمة فى هذه الحالة بالذات, لا حواجز تمنع السلطات من الوصول الى هذه المعلومات. ذكرت مجلة فوربس ان الوثائق التى تبين نوع بيانات المستخدم على Facebook بالفعل: الرسائل الخاصة والنشاط الاحصاءات ويحب واتصالات رفضوا حتى الصداقات.
 
 محامى الاتحاد الامريكى للحريات المدنية, وقال سينغ نعمة جيوليانى فوربس ان الفوقية التى تتقاسمها WhatsApp يكفى لرسم صورة اى رصد انشطة المستخدم. ولا حتى اللازمة لتخزين البيانات الوصفية, ساعى بريد لا الابقاء عليها, حتى بعد ذلك معلومات بالكاد يمكن التقاطها عن المستخدمين.
 ان ما يثير الدهشة هو سياسة اعلامية WhatsApp: Facebook تنشر بانتظام تقارير الشفافية التى تحتوى على معلومات عن الطلبات. WhatsApp, على عكس Facebook, لا يستطيع ان ينتقل الى كمية صغيرة من البيانات, تتصرف وكانها فى الصمت. وغنى عن القول ان لا يريد WhatsApp Facebook او التعليق على تفاصيل فوربس المادة.

فوربز المادة يبرز المجالات الرمادية التى ترافق الاتصالات الرقمية: ترتيب نقل البيانات فى البداية تتعلق اساسا المشتبه فيهم فى المسائل الجنائية, بل ايضا فى غاية السهولة مجال تركيز هذه التحقيقات ان تصبح عديمى الضمير. السلطات ضرورة توضيح انه لا يمكن تجاهلها - تقرير فوربس لا تشير الى اتخاذ اجراءات قانونية ضد جرائم المخدرات والارهاب من بين اشياء اخرى .
 فى نهاية المطاف, الى المستخدمين على استخ ص استنتاجات بشان نقل بيانات الى السلطات الحكومية. بدائل عديدة WhatsApp وFacebook Messenger متوفرة, الا انها غالبا ما تفتقر الى الميزات. ان عيب عادة تطبيقات الوحيدة المتاحة التى يمكن ان تكفل البيانات الخاصة - خاصة.

ما رايك فى شركة نقل بيانات المستخدم الى السلطة? ما هى الظروف التى تعتقد انه ينبغى السماح بها? دعنا نعرف فى التعليقات ادناه!
 
youssif alaa
شكرا لتعليقك